رواية ثلاثية غرناطه,,,,ممتعه جدا 7825X رواية ثلاثية غرناطه,,,,ممتعه جدا Ngbtz
رواية ثلاثية غرناطه,,,,ممتعه جدا

منتدى العالم
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

  رواية ثلاثية غرناطه,,,,ممتعه جدا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
انور زياية




ذكر
عدد المساهمات : 137
تاريخ التسجيل : 11/03/2014

 رواية ثلاثية غرناطه,,,,ممتعه جدا Empty
مُساهمةموضوع: رواية ثلاثية غرناطه,,,,ممتعه جدا    رواية ثلاثية غرناطه,,,,ممتعه جدا Empty13/3/2014, 19:08

بسم الله الرحمن الرحيم

| ثـلاثية غرناطة |

لـ / رضوى عـاشور

الطبعة الثـالثة 1422هـ -2001 م
لـ / دار الشروق

* جائزة أحسن كتاب في مجال الرواية لعام 1994 م من معرض القاهرة الدولي للكتاب .

*الجائزة الأولى للعرض الأول لكتاب المرأة العربية في نوفمبر 1995 .





لمؤلفة ثلاثية غرناطة عدد من الروايات والقصص. فقد بدأت حياتها الأدبية بكتاب
هو أقرب إلى كتب السيرة بعنوان الرحلة 1983 ثم اتبعته بروايتها الأولى
حجر دافئ 1985 وأخرى بعنوان خديجة وسوسن 1989
ثم بدأت أعمالها الروائية التاريخية برواية سراج 1992

وأخيراً رواية ثلاثية غرناطة (1995) التي تتألف من أجزاء ثلاثة
هي "غرناطة" و"مريمة" و"الرحيل" وكان الجزء الأول منها قد صدر
في كتاب مستقل (1994) ثم صدر الجزآن الأخيران في كتاب واحد عن دار الهلال بمصر
(1995) لتظهر الأجزاء الثلاثة مجتمعة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت‏ .


| موضوعها |



هذه الرواية أقرب الروايات التاريخية الأندلسية إلى رواية طارق علي "في ظلال الرمان"
من حيث أنها لا تعرض لحياة الملوك أو الساسة ولكنها تعرض لمشكلات الحياة اليومية
لمجموعة من الأسر كتب عليها أن تتعايش على الحد الفاصل بين البقاء والرحيل.
بين التشبث بالمكان كأنها أشجار متجذرة في تربته وبين البحث عن أي ملاذ آمن
حتى لو كان فيما وراء المضيق. وعلى ذلك تعد الرواية -بصورة ما- تشخيصاً
لمآل الشخصيات ينم على الأثر الكبير الذي تتركه حوادث التاريخ في حياة الناس .



| أحداثها |


تدور أحداث هذه الرواية في (غرناطة) عاصمة الأندلس، بعيد السقوط ورحيل أبي عبد الله الصغير آخر سلاطين بني الأحمر .
وتستمر فيها الأحداث إلى نهاية القرن السادس عشر وبداية السابع عشر
حين اتخذ الإسبان بزعامة الملك الكاثوليكي خوان دي إستوريا قراراً بترحيل العرب المسلمين إلى عَدْوَة المغرب وأبو جعفر الوراق وهو من الشخصيات الرئيسية والبارزة في
القسم الأول يستعيد ذكرى الاجتماع الأخير الذي نُظّم في قصر الحمراء بحضور السلطان المخلوع، والاتفاق على تسليم المدينة، وخروج موسى بن أبي غسان من الاجتماع مغضباً ثائراً.
وقد أدى ذلك إلى انقسام الأهالي بين راضٍ عن تصرف ابن أبي غسان وراضٍ عن تصرف الملك المخلوع.‏

منهم من قال بالصمود ليس بالأمر المستحيل وأن سيف الترحيل سيظل مسلطاً على رقابهم حاربوا أم لم يحاربوا .

فيما رأى بعضهم ان الوقوف في وجه التيار حماقة غير مضمونة العواقب ,

وقد صدقت نبوءة أبي جعفر الوراق، فبعد أقل من أربعين يوماً خرق القشتاليون اتفاق الاستسلام الذي وقعوه مع "الصغير" واقتحموا غرناطة رافعين صليباً فضياً ضخماً تمّ تثبيته فوق أحد الأبراج. وحولوا المسجد الجامع في البيازين إلى كنيسة سان سلفادور . ولم تكن تلك الإجراءات إلا البداية المصغّرة لمسلسل ضخم من المآسي. فقد أعقب ذلك إحراق الكتب في مشهد احتفالي أحرق قلوب الكثير من أصحاب العلم والأهالي.


ثم تتخذ قرارات بإجبار المسلمين على التحول من الإسلام إلى المسيحية، والتعميد بالماء المقدس. واتخاذ عقوبات بحق المتخلّفين عن ذلك مما يؤدّي إلى موت أبي جعفر قهراً. وفي الوقت ذاته يقوم الإسبان بإغلاق حمامات مدينة غرناطة بدعوى أنها تشهد اجتماعات سياسية للتحريض. ثم تقوم ثورة البشرّات في الجبال. ويقتل من يقتل في تلك الثورة.‏



لكل جزء من هذه الأجزاء شخصية رئيسية ارتكزت عليها بؤرة النص .

فالجزء الأول ارتكز على شخصية d]سليمة ] حفيدت d]أبوجعفر الورّاق ]

حيث عمدت إلى إخفاء ماتبقى من الكتاب وحمايتها .. حيث برعت في تعلم الكثير منها وفي بعض علوم الطب والأعشاب .. بيد أن الدسائس والوشايات لم تدع لها فرصة الاستمتاع بهذه المهنة ..

فقد اكتشف موظفو التحقيق بأن ] سليمة ] تعالج المرضى وتم اتهامها بالسحر والشعوذة والاتصال
مع الشيطان .


في الجزء الأول نمت العائلة التي تألفت في أول الأمر من أبي جعفر الوراق وسليمة وسعد ونعيم وحسن. فقد تزوجوا جميعاً وأنجبوا حتى تسلسلت الأحداث إلى نهاية مصير [ سليمة ] .



وفي الجزء الثاني (مريمة) نجد ابنة الطبال التي تزوجها حسن تحتل موقع البؤرة في النّص فكانت قد تزوجت من حسن وأنجبت له ابناً وخمس بنات. وعرفت بأنها قوية الشكيمة لا ترضخ بسهولة. وعندما يصدر الأمر بترحيل الأندلسيين إلى أفريقية ترفض الرحيل مثلما ترفض التنصير وإن تظاهرت به إلى حين .



تتسلسل الأحداث بالشخصيات الأساسية حسن نعيم سعد .. حيّث تغرب نعيم إلى العالم الجديد ثم عاد شيخاً طاعن في السن . وسعد اغترب مع المجاهدين ثم عاد ليلاقي حتفه أثناء
[ احراق سليمة زوجته التي اتهمت بالسحر والشعوذة ]


ويقرر الإسبان في لحظة حاسمة ترحيل الغرناطيين إلى بلنسية قسراً. وفي الطريق تلاقى (مريمة) وهي الشخصية الرئيسية حتفها في العراء فيدفنها حفيدها علي الذي لا يجد لديه ما يسوغ استمراره في الرحيل نحو بلنسية فيستغل لحظة من عدم الانتباه لدى أحد حراس القافلة، فيقتله، ويأخذ حصانه، ويعود بنفسه إلى غرناطة.‏



‏ وهنا تبدأ مغامرات الحفيد (علي) الذي يحتل موقع البؤرة في الجزء الثالث من الرواية
( الرحيل ) .





إليكم بعض التعليقات التي ذُيّلت في آخر الكتاب /


* تجعل حقائق التاريخ تنتفض أمامنا حارة دافقة " ] علي الراعي ]



* إضافة قيّمة إلى الرواية العربية " d]محمود أمين العالم ]


* غرناطة رواية المقموعين ,حيث يصبح مجرد البقاء على قيد الحياة بطولة في عالم عدواني "d]جابر عصفور ]


* حين ينتهي المرء من قراءة غرناطة لابد أن تعتريه قشعرية في الروح " ] فريدة النقاش ]


للتحميل //

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


والسـلام عليكم ورحمة الله وبركـاته ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رواية ثلاثية غرناطه,,,,ممتعه جدا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ما أجمل رواية قرأتها
» قصة سندريلا : رواية و فيلم للمشاهدة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى المكتبة الإلكترونية :: الكتب والمجلات العلميّة-
انتقل الى: